تونس - الموزمبيق (2 ـ 0): جيّد للمعنويات... في انتظار الترميمات
بعد
الانتصار الذي حققه منتخبنا الوطني في كينيا أمام منتخبها كان الاعتقاد
سائدا لدى كل الملاحظين أن كويلهو سينتهج خطة هجومية أكثر جرأة لاحراج
المنتخب الموزمبيفي منافس منتخبنا في الجولة الثانية من التصفيات المزدوجة
المؤهلة لكأسي العالم وافريقيا خاصة أن المنتخب التونسي لا خيار أمامه إلا
تحقيق الانتصار لضرب عصفورين بحجر واحد الأول يتمثل في كسب نقاط المباراة
الثلاثة لتعزيز موقفه في صدارة مجموعته والثاني ضمان انتعاشة أكبر
للمعنويات قبل مواجه المنافس الأعتى في مجموعتنا ونعني به المنتخب
النيجيري بعد أسبوعين.
هذا الاعتقاد بلعب الهجوم بأكثر جرأة غاب مع
الاطلاع على تشكيلة منتخبنا أولا ثم مع تتالي مجريات المباراة
ثانيافكويلهو وإن لعب بمهاجمين صريحين هما الغرياني والعلاقي إلا أنه في
خط الوسط أعطى الأولوية للناحية الدفاعية باشراكه لثلاث لاعبين ذوي نزعة
دفاعية هم يحىى والقربي والراقد مع التعويل على لاعب وسط هجومي وحيد هو
فهيد بن خلف الله الذي لم يقيده بمركز معين بل ترك له حرية التحرك في كل
انحاء الملعب لخلق الخطر وامداد المهاجمين بالكرات.
على خطى لومار
رغم
انتماء كويلهو ولومار الى مدرستين مختلفتين فالفرنسي ينتمي الى مدرسة تعطي
الأولوية للانضباط التكتيكي والاعتماد على الرسوم الفنية الحذرة في حين
ينتسب كويلهو إلى مدرسة تعتمد أكثر على اللعب الهجومي وعلى الفنيات واعطاء
المبادرة للاعبين لارتجال الحلول إلا أن كويلهو تنكر لمدرسته وسار على خطى
روجي لومار اذ لم نر اختلافا في طريقة لعب المنتخب بين المدربين فالحذر
كان طاغيا واعطاء الأولوية لهدم هجمات المنافس كان قبل الاهتمام بالبناء
الهجومي لمنتخبنا الذي لعب بثلاثة متوسطي ميدان دفاعيين كما عول على
ظهيرين لا يميلان كثيرا الى المساندة الهجومية خاصة على الجهة اليمنى حيث
فضل كويلهو اشراك السويسي الميال أكثر الى الدفاع على حساب الهجوم.
نسق بطئ
منتخبنا
لم يبرز بمستوى فني ممتاز وكان بطيئا جدا في بناء عملياته الهجومية نظرا
لاكتفائه بلاعب وسط هجومي وحيد هو فهيد بن خلف الله الذي عجز بمفرده عن
توفير الكرات اللازمة للمهاجمين اللذين لاحا منعزلين وسط تنظيم دفاعي جيد
للمنافس بل ان دخول منتخبنا في اللقاء لم يكن في حجم انتظارات الجمهور حيث
ترك زمام المبادرة للمنافس الذي لاح واثقا من قدراته واعتمد كرة سهلة من
خلال تبادلها بلمسة وحيدة وكانت الكرة تمر بسلاسة بين لاعبيه الذين تكثف
وجودهم في منطقة وسط الميدان لاعاقة تصرف لاعبينا في الكرة وصنع جدار واق
أمام مهاجمينا قبل وصولهم الى مناطق 18 مترا بل أن المنتخب الموزمبيقي سعى
إلى مفاجأة منتخبنا من خلال اعتماده على الكرات المفاجئة في العمق في
اتجاه بيتاني ومونتيرو اللذين من حسن حظنا افتقدا للخبث الكروي الذي يخول
لهما صنع الخطر أمام الحارس القصراوي.
خيارات هجومية خاطئة
مدرب
المنتخب التونسي كويلهو أخطأ مرة أخرى حين اعتمد على الغرياني والعلاقي
كمهاجمين نظرا لغياب التناغم بينهما وأخطأ أكثر حين اعتمد على الغرياني
الذي لم يقم بأي عملية خطيرة ولم يقلق دفاع المنافس نظرا لأنه لا يمتلك
الفنيات اللازمة لتجاوز المدافعين الموزمبيقيين فالغرياني لا يمتلك إلا
السرعة وكان الأجدر تشريكه في مباريات يكون فيه منتخبنا يعتمد على
الهجومات المرتدة للاستفادة من سرعته أما ومنتخبنا مطالب بصنع اللعب فإن
الغرياني لا مكان له في مثل هذه الحالة.
غياب الهجومات المنسقة
العمق
الهجومي لمنتخبنا كان غائبا أمام انعدام وجود لاعبي وسط هجوميين بامكانهم
فتح الثغرات في دفاع المنافس الحصين لذلك كانت كل العمليات الهجومية
لمنتخبنا بلا خطورة تذكر وكانت في أغلبها اثر توغلات على الرواقين خاصة من
جهة الميكاري الذي استغل مهاراته وسرعته أكثر من مرة لتجاوز منافسه
والتوزيع لكن غياب رأس الحربة اليقظ جعل كل التوزيعات تذهب سدى.
أول هجوم منسق... وهدف
هجوم
منتخبنا كان تائها خلال الدقائق العشرين الأولى للمباراة ولم يستفق إلا في
الدقيقة 19 حيث نظم أول هجمة منسقة تم خلالها تبادل الكرة بشكل سريع أربك
دفاع الموزمبيق الذي تفكك واستغل بن خلف الله الثغرة ليمهد إلى العلاقي
الذي تجاوز الحارس وأجبره على عرقلته ليتحصل على ضربة جراء جاء منها الهدف
الأول للمنتخب التونسي.
عودة الى العبثية الهجومية
بعد هذا الهدف
كنا نخال منتخبنا اهتدى إلى طريقة اللعب المثلى وهو التبادل السريع للكرة
والاستغناء عن التمريرات الطويلة التي لم يجد مدافعو الموزمبيق أي صعوبة
في ابعادها إلا أن ذلك لم يحصل لتتواصل الهجومات العبثية لمنتخبنا التي
سهلت مهمة المنافس بل أعطته ثقة كان سيفتقدها لو سلط عليه لاعبونا الضغط
اللازم ليتقدم المنتخب الموزمبيقي الى مناطقنا بكثافة أكثر ويستحوذ على
الكرة أكثر من لاعبينا ولولا السذاجة الهجومية التي تميز بها لاعبوه
لشكلوا خطورة حقيقية على دفاع منتخبنا.
سبات غريب لمنتخبنا واستفاقة للموزمبيق
في
الشوط الثاني تملّك الخوف كل المتابعين لمباراة تونس والموزمبيق خوفا من
تكرار سيناريو مباراة بوركينا فاسو التي خسرناها في تونس وكادت تقصينا من
التصفيات مبكرا فظروف تلك المباراة تكررت أمس في الشوط الثاني أمام
الموزمبيق اذ دخل منتخبنا في سبات عميق وغريب وترك كل الميدان للمنافس
ليصول فيه ويجول كما يشاء فامتلك لاعبوه الكرة بصورة كلية وعجز لاعبونا عن
التصرف فيها بل الأغرب من كل ذلك أن لاعبينا سرعان ما يعيدون الكرة
للمنافس عند ضياعها منه نظرا لتمريراتهم الخاطئة التي تكررت بصورة محيرة
هذه الوضعية مكنت الموزمبيق من الضغط علينا وتكررت فرصهم وكانت أخطرها في
الدقيقة 61 حين سدد بيكواني بقوة وأبدع القصراوي في التصدي وذلك اثر بهتة
من دفاعنا.
خطأ غريب لكويلهو
أخطاء كويلهو لم تقف عند حد اختيار
التشكيلة ولا الخطة التكتيكية التي لعب بها بل ارتكب خطأ غريبا حين أقحم
النويوي بديلا للعلاقي رغم اصابة لاعب ديبورتيفو لاكورونيا وكاد هذا الخطأ
يكلف منتخبنا خسارة اللاعب في المباراة القادمة لأن النويري لم يستطع
اكمال اللقاء وبدا متثاقلا ليخسر كويلهو هذا التعويض بعد أن اضطر الى
اخراجه وادخال الدراجي بدلا منه.
رب ضارة نافعة
هذا التعويض
الاضطراري كان بحق رب ضارة نافعة لأن الدراجي الذي كان من المفروض أن يلعب
منذ البداية لاعانة بن خلف الله في صنع اللعب كان دخوله حاسما في ايقاظ
منتخبنا من سباته ليتحرك من جديد في الدقائق الأخيرة من المباراة ويخلق
بعض الهجومات التي خففت الضغط على دفاع منتخبنا الى أن منح الدراجي
الاطمئنان الكامل على نتيجة المباراة في الدقيقة 90 حين أخذ المبادرة وسدد
بقوة في ركن قصي على الحارس محققا الهدف الثاني للمنتخب التونسي.
الترميم ضروري
قد
يكون الحظ خان منتخبنا قبل هذا اللقاء ليحرم من أخطر أوراقه الهجومية بعد
اصابة جمعة والشرميطي والنويوي والشيخاوي إلا أن الثابت أنه في انتظار
عودة هؤلاء ينتظر الاطار الفني لمنتخبنا عمل كبير سيشمل كل الخطوط وخاصة
الخط الأمامي حتى نظهر أمام نيجيريا بعد أسبوعين بمظهر يخول لنا مواصلة
الحلم بالتواجد في جنوب افريقيا في الصيف القادم
بعد
الانتصار الذي حققه منتخبنا الوطني في كينيا أمام منتخبها كان الاعتقاد
سائدا لدى كل الملاحظين أن كويلهو سينتهج خطة هجومية أكثر جرأة لاحراج
المنتخب الموزمبيفي منافس منتخبنا في الجولة الثانية من التصفيات المزدوجة
المؤهلة لكأسي العالم وافريقيا خاصة أن المنتخب التونسي لا خيار أمامه إلا
تحقيق الانتصار لضرب عصفورين بحجر واحد الأول يتمثل في كسب نقاط المباراة
الثلاثة لتعزيز موقفه في صدارة مجموعته والثاني ضمان انتعاشة أكبر
للمعنويات قبل مواجه المنافس الأعتى في مجموعتنا ونعني به المنتخب
النيجيري بعد أسبوعين.
هذا الاعتقاد بلعب الهجوم بأكثر جرأة غاب مع
الاطلاع على تشكيلة منتخبنا أولا ثم مع تتالي مجريات المباراة
ثانيافكويلهو وإن لعب بمهاجمين صريحين هما الغرياني والعلاقي إلا أنه في
خط الوسط أعطى الأولوية للناحية الدفاعية باشراكه لثلاث لاعبين ذوي نزعة
دفاعية هم يحىى والقربي والراقد مع التعويل على لاعب وسط هجومي وحيد هو
فهيد بن خلف الله الذي لم يقيده بمركز معين بل ترك له حرية التحرك في كل
انحاء الملعب لخلق الخطر وامداد المهاجمين بالكرات.
على خطى لومار
رغم
انتماء كويلهو ولومار الى مدرستين مختلفتين فالفرنسي ينتمي الى مدرسة تعطي
الأولوية للانضباط التكتيكي والاعتماد على الرسوم الفنية الحذرة في حين
ينتسب كويلهو إلى مدرسة تعتمد أكثر على اللعب الهجومي وعلى الفنيات واعطاء
المبادرة للاعبين لارتجال الحلول إلا أن كويلهو تنكر لمدرسته وسار على خطى
روجي لومار اذ لم نر اختلافا في طريقة لعب المنتخب بين المدربين فالحذر
كان طاغيا واعطاء الأولوية لهدم هجمات المنافس كان قبل الاهتمام بالبناء
الهجومي لمنتخبنا الذي لعب بثلاثة متوسطي ميدان دفاعيين كما عول على
ظهيرين لا يميلان كثيرا الى المساندة الهجومية خاصة على الجهة اليمنى حيث
فضل كويلهو اشراك السويسي الميال أكثر الى الدفاع على حساب الهجوم.
نسق بطئ
منتخبنا
لم يبرز بمستوى فني ممتاز وكان بطيئا جدا في بناء عملياته الهجومية نظرا
لاكتفائه بلاعب وسط هجومي وحيد هو فهيد بن خلف الله الذي عجز بمفرده عن
توفير الكرات اللازمة للمهاجمين اللذين لاحا منعزلين وسط تنظيم دفاعي جيد
للمنافس بل ان دخول منتخبنا في اللقاء لم يكن في حجم انتظارات الجمهور حيث
ترك زمام المبادرة للمنافس الذي لاح واثقا من قدراته واعتمد كرة سهلة من
خلال تبادلها بلمسة وحيدة وكانت الكرة تمر بسلاسة بين لاعبيه الذين تكثف
وجودهم في منطقة وسط الميدان لاعاقة تصرف لاعبينا في الكرة وصنع جدار واق
أمام مهاجمينا قبل وصولهم الى مناطق 18 مترا بل أن المنتخب الموزمبيقي سعى
إلى مفاجأة منتخبنا من خلال اعتماده على الكرات المفاجئة في العمق في
اتجاه بيتاني ومونتيرو اللذين من حسن حظنا افتقدا للخبث الكروي الذي يخول
لهما صنع الخطر أمام الحارس القصراوي.
خيارات هجومية خاطئة
مدرب
المنتخب التونسي كويلهو أخطأ مرة أخرى حين اعتمد على الغرياني والعلاقي
كمهاجمين نظرا لغياب التناغم بينهما وأخطأ أكثر حين اعتمد على الغرياني
الذي لم يقم بأي عملية خطيرة ولم يقلق دفاع المنافس نظرا لأنه لا يمتلك
الفنيات اللازمة لتجاوز المدافعين الموزمبيقيين فالغرياني لا يمتلك إلا
السرعة وكان الأجدر تشريكه في مباريات يكون فيه منتخبنا يعتمد على
الهجومات المرتدة للاستفادة من سرعته أما ومنتخبنا مطالب بصنع اللعب فإن
الغرياني لا مكان له في مثل هذه الحالة.
غياب الهجومات المنسقة
العمق
الهجومي لمنتخبنا كان غائبا أمام انعدام وجود لاعبي وسط هجوميين بامكانهم
فتح الثغرات في دفاع المنافس الحصين لذلك كانت كل العمليات الهجومية
لمنتخبنا بلا خطورة تذكر وكانت في أغلبها اثر توغلات على الرواقين خاصة من
جهة الميكاري الذي استغل مهاراته وسرعته أكثر من مرة لتجاوز منافسه
والتوزيع لكن غياب رأس الحربة اليقظ جعل كل التوزيعات تذهب سدى.
أول هجوم منسق... وهدف
هجوم
منتخبنا كان تائها خلال الدقائق العشرين الأولى للمباراة ولم يستفق إلا في
الدقيقة 19 حيث نظم أول هجمة منسقة تم خلالها تبادل الكرة بشكل سريع أربك
دفاع الموزمبيق الذي تفكك واستغل بن خلف الله الثغرة ليمهد إلى العلاقي
الذي تجاوز الحارس وأجبره على عرقلته ليتحصل على ضربة جراء جاء منها الهدف
الأول للمنتخب التونسي.
عودة الى العبثية الهجومية
بعد هذا الهدف
كنا نخال منتخبنا اهتدى إلى طريقة اللعب المثلى وهو التبادل السريع للكرة
والاستغناء عن التمريرات الطويلة التي لم يجد مدافعو الموزمبيق أي صعوبة
في ابعادها إلا أن ذلك لم يحصل لتتواصل الهجومات العبثية لمنتخبنا التي
سهلت مهمة المنافس بل أعطته ثقة كان سيفتقدها لو سلط عليه لاعبونا الضغط
اللازم ليتقدم المنتخب الموزمبيقي الى مناطقنا بكثافة أكثر ويستحوذ على
الكرة أكثر من لاعبينا ولولا السذاجة الهجومية التي تميز بها لاعبوه
لشكلوا خطورة حقيقية على دفاع منتخبنا.
سبات غريب لمنتخبنا واستفاقة للموزمبيق
في
الشوط الثاني تملّك الخوف كل المتابعين لمباراة تونس والموزمبيق خوفا من
تكرار سيناريو مباراة بوركينا فاسو التي خسرناها في تونس وكادت تقصينا من
التصفيات مبكرا فظروف تلك المباراة تكررت أمس في الشوط الثاني أمام
الموزمبيق اذ دخل منتخبنا في سبات عميق وغريب وترك كل الميدان للمنافس
ليصول فيه ويجول كما يشاء فامتلك لاعبوه الكرة بصورة كلية وعجز لاعبونا عن
التصرف فيها بل الأغرب من كل ذلك أن لاعبينا سرعان ما يعيدون الكرة
للمنافس عند ضياعها منه نظرا لتمريراتهم الخاطئة التي تكررت بصورة محيرة
هذه الوضعية مكنت الموزمبيق من الضغط علينا وتكررت فرصهم وكانت أخطرها في
الدقيقة 61 حين سدد بيكواني بقوة وأبدع القصراوي في التصدي وذلك اثر بهتة
من دفاعنا.
خطأ غريب لكويلهو
أخطاء كويلهو لم تقف عند حد اختيار
التشكيلة ولا الخطة التكتيكية التي لعب بها بل ارتكب خطأ غريبا حين أقحم
النويوي بديلا للعلاقي رغم اصابة لاعب ديبورتيفو لاكورونيا وكاد هذا الخطأ
يكلف منتخبنا خسارة اللاعب في المباراة القادمة لأن النويري لم يستطع
اكمال اللقاء وبدا متثاقلا ليخسر كويلهو هذا التعويض بعد أن اضطر الى
اخراجه وادخال الدراجي بدلا منه.
رب ضارة نافعة
هذا التعويض
الاضطراري كان بحق رب ضارة نافعة لأن الدراجي الذي كان من المفروض أن يلعب
منذ البداية لاعانة بن خلف الله في صنع اللعب كان دخوله حاسما في ايقاظ
منتخبنا من سباته ليتحرك من جديد في الدقائق الأخيرة من المباراة ويخلق
بعض الهجومات التي خففت الضغط على دفاع منتخبنا الى أن منح الدراجي
الاطمئنان الكامل على نتيجة المباراة في الدقيقة 90 حين أخذ المبادرة وسدد
بقوة في ركن قصي على الحارس محققا الهدف الثاني للمنتخب التونسي.
الترميم ضروري
قد
يكون الحظ خان منتخبنا قبل هذا اللقاء ليحرم من أخطر أوراقه الهجومية بعد
اصابة جمعة والشرميطي والنويوي والشيخاوي إلا أن الثابت أنه في انتظار
عودة هؤلاء ينتظر الاطار الفني لمنتخبنا عمل كبير سيشمل كل الخطوط وخاصة
الخط الأمامي حتى نظهر أمام نيجيريا بعد أسبوعين بمظهر يخول لنا مواصلة
الحلم بالتواجد في جنوب افريقيا في الصيف القادم
الجمعة ديسمبر 31, 2010 12:45 pm من طرف العيون
» الفنانة المتألقة بـهـاء الكـافي: في ضيافة mbc
الإثنين ديسمبر 20, 2010 9:58 pm من طرف العيون
» صور عيد ميلاد زينة
الأحد ديسمبر 19, 2010 1:40 pm من طرف العيون
» انكشفت لعبة رولا
الثلاثاء نوفمبر 23, 2010 8:21 pm من طرف الورده الناعمه
» زينة افتيموس ... وجود نااصيف يمنحني قوة
الثلاثاء نوفمبر 23, 2010 8:16 pm من طرف الورده الناعمه
» النظرة الاخيرة على الراحل رامي الشمالي في النعش
الثلاثاء أغسطس 17, 2010 10:45 pm من طرف عاشقة الحياء
» نجوم ستار اكادمى مهدى بحمد وريان عيد على قناة الجديد new tv 12-7
الأربعاء يوليو 21, 2010 9:34 pm من طرف cry me a river
» مباريات اليوم بدوري ايطاليا، اسبانيا، المانيا وانجلترا
الأحد يوليو 11, 2010 5:19 pm من طرف nony-ksa
» مع اسباااااااااانيا نهائي مونديال 2010
الأحد يوليو 11, 2010 3:11 pm من طرف nony-ksa
» أخبــــــــآار ناصيف اليوووووم بتاريخ " 16 - 6
السبت يوليو 10, 2010 5:06 pm من طرف cry me a river
» مقابلة مهدى ريان الين فى برنامج كاس العالم مقفى
الأحد يوليو 04, 2010 2:03 am من طرف امانى واحلام
» مبارة يوم الجمعة بين المنتخب الانجليزي و منتخب الجزائري
الخميس يونيو 17, 2010 10:25 pm من طرف cry me a river
» كأس العالم 2010 World Cup جنوب افريقيا تغطية شاملة
الخميس يونيو 17, 2010 1:32 am من طرف cry me a river
» للطرب عنوان اسمهة بدرية
الخميس يونيو 17, 2010 1:07 am من طرف cry me a river
» الى كل عشاق ناصيف
الأربعاء يونيو 02, 2010 9:00 pm من طرف rym
» رويده عطية ضيفة البرايم غدا
الخميس مايو 27, 2010 1:48 pm من طرف عاشقة الحياء
» ضيوف البرايم
الخميس مايو 27, 2010 1:42 pm من طرف عاشقة الحياء
» اقترب موعد ولادة نجم جديد فى استار 7
الجمعة مايو 14, 2010 6:39 pm من طرف عاشقة الحياء
» ردود فعل الطلاب بعد التسميات الاخيرة
الجمعة مايو 14, 2010 6:29 pm من طرف عاشقة الحياء
» من سايقادر الاكادمى اليوم
الجمعة مايو 14, 2010 6:24 pm من طرف عاشقة الحياء